Download Free Audio of حَظُّكَ وَتَوَقُّعَاتُ اَ�... - Woord

Read Aloud the Text Content

This audio was created by Woord's Text to Speech service by content creators from all around the world.


Text Content or SSML code:

حَظُّكَ وَتَوَقُّعَاتُ اَلْأَبْرَاجِ . . بُرْجُ اَلْجَدْيِ. عَلَيْكَ بِمُمَارَسَةِ اَلتَّمَارِينِ اَلرِّيَاضِيَّةِ كُلَّ صَبَاحِ فِي اَلْهَوَاءِ اَلطَّلْقِ ، وَلَا تَتَكَاسَلُ عَنْ اَلْقِيَامِ بِهَا ، وَتَنَاوُلَ اَلطَّعَامِ اَلْمَنْزِلِيِّ اَلْمُفِيدِ لَكَ ، لِلْحُصُولِ عَلَى صِحَّةٍ أَفْضَلَ وَجَسَدِ رِيَاضِيٍّ . إِنَّ طَرِيقَةَ تَفْكِيرِكَ وَحَدِيثِكَ اَللَّبِقِ ، وَقُدْرَتُكَ عَلَى اَلتَّأْثِيرِ عَلَى اَلْأَشْخَاصِ ، قَادِرَةً عَلَى تَخَطِّي أَيِّ صِعَابٍ ، وَتُفْتَحَ لَكَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْأَبْوَابِ اَلْكَثِيرَةِ ، لِلْحُصُولِ عَلَى فُرَصِ وَمَكَاسِبَ مَادِّيَّةٍ كَبِيرَةٍ. حَظُّكَ وَتَوَقُّعَاتُ اَلْأَبْرَاجِ . . بُرْجُ اَلْقَوْسِ. مَوْلُودَ بُرْجِ اَلْقَوْسِ مِنْ اَلشَّخْصِيَّاتِ اَلْمُحِبَّةِ لِلْعَمَلِ ، لِذَا يُفَضِّلُ أَنْ تَلْتَزِمَ بِقَوَاعِدِ اَلْعَمَلِ وَالْحَدِّ اَلتَّوَتُّرِ وَالْقَلَقِ خِلَالَ سَاعَاتِ اَلْعَمَلِ ، لِلْحُصُولِ عَلَى دَرَجَاتٍ مِهْنِيَّةٍ خِلَالَ اَلْفَتَرَاتِ اَلْمُقْبِلَةِ مَوْلُودَ بُرْجِ اَلْقَوْسِ شَخْص رُومَانْسِيٍّ لِذَا هُوَ بِحَاجَةِ لِلْحَدِّ مِنْ اَلدُّخُولِ فِي مُشْكِلَاتِ أَوْ فَرْضِ آرَاءٍ عَلَى شَرِيكِ اَلْحَيَاةِ تَتَسَبَّبُ فِي حُدُوثِ قَلَقٍ أَوْ تَوَتُّرٍ بِالْعَلَاقَةِ اَلْعَاطِفِيَّةِ خِلَالَ اَلْفَتَرَاتِ اَلْمُقْبِلَةِ وَعَلَى اَلصَّعِيدِ اَلْعَاطِفِيِّ ، عَلَيْكَ أَنْ تُشَارِكَ شَرِيكَكَ تَفَاصِيلَ يَوْمِكَ ، وَلَكِنْ اِحْذَرْ فَرْضَ اَلسَّيْطَرَةِ عَلَيْهِ ، وَحُسْنَ عَلَاقَتِكَ بِهِ. حَظُّكَ وَتَوَقُّعَاتُ اَلْأَبْرَاجِ . . بُرْجُ اَلْعَقْرَبِ. إِجَازَةً طَوِيلَةً مَعَ شَرِيكِ حَيَاتِكَ قَدْ تُعِيدُ عَلَاقَاتَكَمَا مِنْ جَدِيدٍ ، قَدْ يَسْتَمْتِعُ اَلْبَعْضُ بِالْعَشَاءِ وَالذَّهَابِ لِأَحَدِ اَلْأَمَاكِنِ اَلرُّومَانْسِيَّةِ ، قَدْ يَشْتَرِي لَكَ حَبِيبِكَ شَيْئًا بَاهِظ اَلثَّمَنِ أَوْ عَمَلِ مُفَاجَأَةٍ لَكَ ، إِنَّهُ يَوْمٌ مُنَاسِبٌ لِمُمَارَسَةِ اَلرِّيَاضَةِ ، وَذَلِكَ نَتِيجَةَ اِتِّبَاعِ رُوتِينٍ غِذَائِيٍّ صِحِّيٍّ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى شُرْبِ كَمِّيَّاتٍ مُنَاسِبَةٍ مِنْ اَلْمَاءِ ، وَهَذَا مَا يَجْعَلُ حَيَاتَكَ أَسْهَلَ وَأَفْضَلَ . يَبْدُو أَنَّ اَلْوَضْعَ اَلْمَالِيَّ مُسْتَقِرًّا ، يُمْكِنُكَ اَلِاسْتِثْمَارُ فِي قِطْعَةٍ فَاخِرَةٍ أَوْ شِرَاءِ هَدَايَا بَاهِظَةٍ اَلثَّمَنِ لَمِنْ تُحِبُّ ، قَدْ يَشْتَرِي اَلْبَعْضُ أَيْضًا عَقَّارًا جَدِيدًا ، قَدْ تُظْهِرُ بَعْضَ مُشْكِلَاتِ اَلْعَمَلِ وَتُجْبِرُكَ عَلَى اِتِّخَاذِ بَعْضِ اَلْقَرَارَاتِ اَلصَّعْبَةِ لَكِنَّكَ قَادِرٌ عَلَى كَسْبِ اَلْمَزِيدِ مِنْ تَحْقِيقِ اَلْأَهْدَافِ اَلْهَامَّةِ . حَظُّكَ وَتَوَقُّعَاتُ اَلْأَبْرَاجِ . . بُرْجُ اَلدَّلْوِ. حَاوَلَ أَنْ تَقُومَ بِعَمَلِكَ بِشَكْلٍ مِهْنِيٍّ دَقِيقٍ ، وَكُنْ حَاسِم فِي اَلْقَرَارْتْ اَلَّتِي تَقُومُ بِهَا ، وَلَا تَتَرَدَّدُ بَعْدَ أَخْذِهَا ، وَلَا تُؤَجِّلُ عَمَلَ اَلْيَوْمِ إِلَى اَلْغَدِ ، حَتَّى تَنْتَهِيَ بِسُرْعَةٍ وَلَا تَشْعُرُ بِالْإِحْبَاطِ وَالتَّوَتُّرِ . عَلَيْكَ أَنْ تُعْطَى اَلنَّصِيحَةُ لَمِنْ يَحْتَاجُهَا ، وَكُنْ مُتَعَاوِن مَعَ زُمَلَائِكَ ، وَخُذْ قِسْط مِنْ اَلرَّاحَةِ وَعَوَّضَ عَائِلَتَكَ عَنْ كَثْرَةِ اِنْشِغَالِكَ بِذَهَابٍ مَعَهُمْ لِرِحْلَةٍ قَصِيرَةٍ لِمَكَانٍ جَدِيدٍ وَمُمْتِعٍ ، لِعَمَلِ ذِكْرَيَاتٍ سَعِيدَةٍ. تَوَقُّعَاتُ بُرْجِ اَلْجَوْزَاءِ . . حَظُّكَ اَلْيَوْمَ الجمعة 21 أُكْتُوبَرَ. اِبْتَعَدَ عَنْ اَلضُّغُوطَاتِ وَحَاوَلَ أَنْ تُمَارِسَ اَلرِّيَاضَةُ لِلْحُصُولِ عَلَى صِحَّةٍ جَيِّدَةٍ أَفْضَلَ خِلَالَ اَلْفَتَرَاتِ اَلْمُقْبِلَةِ وَالْحِفَاظِ عَلَى تَنَاوُلِ كَمِّيَّاتٍ كَبِيرَةٍ مِنْ اَلْمِيَاهِ يَتَوَقَّعُ عُلَمَاءُ اَلْفَلَكِ لِمَوْلُودِ بُرْجِ اَلْجَوْزَاءِ أَنَّ هُنَاكَ بَعْضُ اَلتَّغَيُّرَاتِ فِي اَلْحَيَاةِ اَلْعَاطِفِيَّةِ مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ طَرَفُ ثَالِثٌ فِي اَلْعَلَاقَةِ لِذَا كُنَّ حَذَر. حَظُّكَ بُرْجَ اَلسَّرَطَانِ اَلْيَوْمَ اَلْجمعة 21 أُكْتُوبَرَ. يَجِبُ أَنْ تُوَضِّحَ وُجْهَةُ نَظَرِكَ لِزُمَلَائِكَ بِكُلِّ وُضُوحٍ وَشَفَافِيَّةٍ لِيَعْلَمَ اَلْجَمِيعُ أَنَّ لَدَيْكَ أَفْكَارٌ إِبْدَاعِيَّةٌ غَيْرُ تَقْلِيدِيَّةٍ ، مِمَّا قَدْ تَحْصُلُ عَلَى اَلتَّرْقِيَةِ اَلَّتِي تَنْتَظِرُهَا مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ ، وَتَحْصُلَ عَلَى اَلْمَكَانَةِ اَلَّتِي تَسْتَحِقُّهَا . حَاوَلَ أَنَّ تَوَسُّعَ مِنْ دَائِرَةِ مَعَارِفِكَ ، لِتَبْحَث عَنْ شَرِيكِ اَلْحَيَاةِ اَلْمُسْتَقْبَلِيِّ اَلَّذِي يُشْبِهُ صِفَاتِكَ اَلْفِكْرِيَّةَ وَالرُّوحِيَّةَ ، لِتَشْعُر بِالِانْسِجَامِ مَعَهُ وَالْحُبِّ ، وَتَعِيشَ فِي سَعَادَةٍ أَبَدِيَّةٍ. حَظُّكَ وَتَوَقُّعَاتُ اَلْأَبْرَاجِ . . بُرْجُ اَلْحُوتِ. يَجِبُ عَدَمَ اَلتَّفْكِيرِ فِي أَيِّ عَلَاقَةٍ عَاطِفِيَّةٍ سَابِقَةٍ ، وَأَنْظُرُ أَمَامُكَ لِحَيَاةٍ عَاطِفِيَّةٍ جَدِيدَةٍ مُشْرِقَةٍ ، مَعَ شَرِيكِ حَيَاةِ مُسْتَقْبَلِيٍّ ، لِيُعَوِّضِكَ عَنْ مَا لَاقَيْتُهُ ، وَلْتَعِيش بِسَعَادَة وَرُومَانْسِيَّةٍ وَحُبٍّ . اِهْتَمَّ بِصِحَّتِكَ بِشَكْلٍ كَبِيرٍ ، وَتَنَاوُلَ اَلطَّعَامِ اَلْغِذَائِيِّ اَلصِّحِّيِّ اَلَّذِي يَحْتَوِي عَلَى اَلْخُضْرَوَاتِ وَالْأَسْمَاكِ اَلْبَحْرِيَّةِ ، وَلَا تَنْسَى شُرْبَ اَلْمَاءِ طَوَالَ اَلْيَوْمِ ، مَعَ مُمَارَسَةِ تَمَارِينَ رِيَاضِيَّةٍ خَفِيفَةٍ ، وَعَلَيْكَ بِالتَّحَدُّثِ بِوُجْهَةِ نَظَرِكَ بِكُلِّ وُضُوحٍ وَشَفَافِيَّةٍ لِيَعْلَمَ رُؤَسَائِكَ أَنَّكَ تُفَكِّرُ خَارِجَ اَلصُّنْدُوقِ بِأَفْكَارِ إِبْدَاعِيَّةٍ مُبْتَكَرَةٍ ، مِمَّا يُقَدِّرُكَ زُمَلَائِكَ وَتَحْصُلُ عَلَى اَلتَّرْقِيَةِ اَلَّتِي تَنْتَظِرُهَا مِنْ فَتْرَةٍ .