Read Aloud the Text Content

This audio was created by Woord's Text to Speech service by content creators from all around the world.

Text Content or SSML code:

مَرْحَبًا بِكُمْ. فِي هَذا الْفِيدْيُو سَنُشاهِدْ أَغْرَبْ عَشْرْ مَعْلُومَاتْ سَتُدْهِشُكْ. فَالْنَبْدَأْ الْآَنْ. تَعِيشْ النُّسُورْ مِئَةَ عَامْ، لَكِنَّ الْعَجِيبَ فِي الْأَمْرْ أَنَّهَا لَا تَمُوتْ بَلْ تَنْتَحِرْ عَلَى إِثْر الْمَرَضْ. تُعْتَبَرْ الطَّمَاطِمْ عِلْمِيًّا مِنَ الْفَوَاكِهْ. فِيمَا يُعْتَبَرُ الْمَوْزْ مِنَ الْأَعْشَابْ نَظَرًا لِسَاقِهِ غَيْرْ الْخَشَبِيَّة. إِذَا قَسَمْتَ دُودَةْ الْأَرْضْ إِِلَى قِسْمَيْنْ أَوْ أَكْثَرْ فَإِِنَّ كُلَّ قِسْمٍ يَسْتَطِيعْ أَنْ يَعِيشَ لوَحْدِهْ، وَيَنْمُو مَعَ الْأَيَّامْ مُعَوِّضًا الْقِسْمْ الْآخَرْ الْمَفْقُودْ. تَسْتَخْدِمْ بَعْضْ أَنْوَاعْ الضَّفَادِعْ الَّتِي تُعْرَفُ بِالضَّفَادِعْ النَّمِرِيَّة عَيْنَيْهَا فِي عَمَلِيَّةْ ابْتِلَاعْ الْفَرَائِسْ، حَيْثُ تَسْتَعِينْ بِهِمَا لِدَفْعْ الطَّعَامْ نَحْوَ الْمَرِيءْ عَبْرَ تَحْرِيكِهِمَا لِلْأَسْفَلْ. ذَكَرْ الثَّعْلَبْ لَا يَرْتَبِطْ بِأَكْثَرْ مِنْ أُنْثَى وَاحِدَة فِي حَيَاتِهْ، وَعِنْدَ مَوْتِهَا يَبْقَى أَعْزَبًا، أَمَّا عِنْدَمَا يَمُوتُ ذَكَْرْ الثَّعْلَبْ تَتَزَوَّجُ الْأُنْثَى بِغَيْرِهِ. قِطْعَةْ الْوَرَقْ مُرَبَّعَةُ الشَّكْلْ مِنَ الْمُسْتَحِيلْ أَنْ تُطْوَى عَلَى نَفْسِهَا لِأَكْثَرَ مِنْ ثَمَانِي مَرَّاتْ بِغَضِّ النَّظَرْ عَنْ حَجْمِهَا. خَطُّ يَدْ الْأَطِبَّاءْ عِنْدَ كِتَابَتِهِمْ لِلْوَصْفَة الطِّبِّيَّة يُؤَدِّي إِلَى وَفَاةْ سَبْعَةْ آلَافْ شَخْصْ سَنَوِيًّا، وَيُرَجَّحُ أَنَّ سَبَبَ ذَلِكَ يَعُودُ إِلَى عَدَمْ وُضُوحْ خَطِّهِمْ، مِمَّا يَجْعَلْ الصَّيْدَلَانِيْ يَتُوهُ بَيْنَ أَصْنَافْ الْأَدْوِيَة الْمُخْتَلِفَة، وَبَيْنَ تِلْكَ الْمَكْتُوبَة فِي الْوَصْفَة. بَيْضَةْ النَّعَامَة أَكْبَرْ بَيْضَة بَيْنَ بُيُوضِ الْحَيَوَانَاتْ، وَتَكْفِي لِإِطْعَامْ اِثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا. جَانِبَا وَجْهْ الْإِنْسَانْ مُخْتَلِفَانْ؛ فَثَمَّةَ عَيْنٌ أَكْبَرُ مِنَ الْعَيْنِ الْأُخْرَى بِنِسْبَةٍ صَغِيرَة يَكَادُ لَا يَلْحَظُهَا مُعْظَمُ النَّاسْ، بِالْإِضَافَة إِلَى أَنَّ الْأُذُنَ الْيُمْنَى تَكُونُ أَعْلَى مِنْ الْأُذُنِ الْيُسْرَى. يَسْتَطِيعْ النَّمْلْ حَمْلَ مَا يَفُوقُ وَزْنُهُ بِخَمْسِينَ مَرَّة بَيْنَ فَكّيْهْ. فِي النِّهَايَة لَا تَنْسَى الْإِشْتِرَاكَ فِي الْقَنَاةْ، وَشُكْرًا عَلَى الْمُشَاهَدَة.